لماذا ...يا ترى هل مات؟
لماذا ...يا ترى هل مات؟
أمر غريب ,لم يعد كما كان إنه دلك العنصر الجوهري إن لب الإنسان ,أنا
متاكد حدث أمر غريب ياترى لمادا لم تخرج ولو دمعة واحدة تعيد أمورا كثيرة إلى
نصابها كما تصورت لكن ليس بهده الطريقة, ما تأكدت منه أني فقدت شئ عظيم أو على
الأقل والأمر أعظم وقع له أمر رهيب ما دا فعلت به لقد قتلته وانا كامل قواي
العقلية وكان الأمر في الأول مزحة ثم أصبحت
حقيقة أسأمها كل مرة أفكر فيها إنه دنبي وأعترف لكن بمادا يفيد هدا
الإعتراف لهده النفس التي تلهو كما أرادت وكأن قائدها مات موتة رهيبة كان يتمناها
عدوها مند زمن بعيد وصدق ربه حين أقسم بعزته هل نجح في الوصول إلى مبتغاه وغايته
إنه اللجام ومن النار لا لا لن أرضى بهدا الدل و هده العزيمة لقد ولى القوم مدبرين
إنها حرب إنتهت له وسقط قلبي ضحية هدا الحرب ,لا لا أسمح أن أفقد سلاحي المفضل وهو
الوحيد الدي بإمكانه يمكن أن أفوز فالحرب لم تنتهي بعد لا لم تنتهي مادامت هده
الجثثة تتحرك ,صحيح أني بالروح لا بالجسم إنسان لكن هناك حل أكيد هناك حل لكن ما
العمل ما السبيل كل ما أملك الآن أن سلاحي الفتاك مدمر بين دراعي فوق صدري ما
السبيل لإصلاح هده الكارثة لا لا ينفع لا ينفع أن أناجي ومن أناجي فقد قطعت صلتي بمن يستطيع مساعدتي ما
العمل لن أرضى بهده الهزيمة لا لا يــــــــــــــــــاربي إرحمني ,مادا قلت
"ياربي"...هل هده أنانية تكبر ما عدت افهم ما هدا الشعور إنها
".........." لا لا سأكتبها سأككمل سأكمل لن أنصت لك .."أعود بالله
منك "....يتبع
بقلم عبدالإله الشافعي
بقلم عبدالإله الشافعي
اسمتعت بقراءة المقال ، رغم أني لم أفهم كيف مات ؟ ههه ،
ردحذففي انتظار البقية ، تحياتي ^^
كتابتي لهذه الكلمات كان في وفت تأزم خطير السنة الماضية
ردحذفكان بإمكاني أن أعدله بعد أن استعدت المزاج , لكن إحتفظت به كما هو لأعيش تلك اللحظة كلما قرأته,..و الإصلاحات و التفصيل سيكون في نهاية الكلمات الحلقة الموالية :)